قديمًا كنتُ هنا طفلة تلهو بين شوارع التقنية و برامج التواصل الإجتماعي.
الآن كبُرت
وفي ديني هناك خطوط عريضة لايجوز لي أن أتجاوزها!
— كبُرَ هدفي وحلميّ..
وعليَّ الآن "رقيبٌ عتيد"
وسَؤسأل عن كل صورة ونصّ ومقطع وحديث جانبي أمام الله!
فاستّقم يافؤادي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أُتْرُك أَثَرا