كان جماعة من الصحابه مسافرين ، فمروا بقبيلة قد لدغ سيدهم ، فرقاه أحد الصحابة بالفاتحة ، فقآم كأن لم يصبه شئ ، فلما أخبروا النبي صلى الله عليه وسلم تبسَّم وصوَّب فعله .
قال ابن القيم رحمه الله :
( ولقد مرَّ بي وقت بمكَّة سقمت فيه ، وفقدت الطبيب والدَّواء ، فكنت أتعالج بها ، آخذ شربة من مآء زمزم ، أقرؤها عليها مرارا ثم أشربه ، فوجدت بذلك البرء التام ، ثمَّ صرت اعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فأنتفع بها غاية الانتفاع )
زاد المعاد : 4/17
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أُتْرُك أَثَرا