السبت، 17 يناير 2015

1:41 م Unknown



💌 الحُب :
هو أبو بكر يضربُه كفار قريش ، ويعلوهُ الفاسقُ عتبة بن ربيعة بنعلين مخصوفتين على وجهه فيُغشى عليه ، فلما أفاق قال : ما فعل محمد ؟

💌 الحُب :
هُو أبوبكر يبكِي الرسول ﷺ لما بدت طلائع رحيله ، فيواسيه ﷺ : لاتبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا.

💌 الحُب :
هُو عائشة رضي الله عنها حينَ تسطرُ مَشهد الدمُوع تفيض من عيني أبيها فرحًا أن الرسول ﷺ اختارهُ رفيقًا في مَعابر الهجرة إلى الله .

💌 الحُب :
هو امرأة بني دينار ، حين يخرجُ زوجها وأبوها وأخوها إلى أحد فيلقاهم الأجل وينعون لها ، فترى رسول الله فتقول : كُل مصيبة بعدك جلل .

💌 الحُب :
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك.

💌 الحُب :
هو أبوطلحة في مَعامع أحُد يرتجي الرسول ﷺ : لاتشرِف ، لاتشرِف يارسول الله ، أن ينفذ سهمٌ إلى نحري أطيب في قلبي من أن تصاب !

💌 الحُب :
هُو ربيعة بن كَعب حينَ يسأله رسول الله ﷺ ماحاجتك ؟ ، فيقول : أسألك مرافقتك في الجنة.

💌 الحُب :
هُو بلال حينَ يستعفي من الأذانِ بعد رحيل الرسول ، فلما أذنَ بشفاعة عُمْر لم يُر يومًا كَان أكثرَ بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول .

أمال الجزآئرية

بقلم : أمآل الجزآئرية

أمآل ، معلمة ، أضع في هذة المدونة كل ما يروقني من شعر ، خواطر ، مقالات مفيدة ، ومواضيع مهمة ، كونوا بالقرب دآئما ^^

شارك الموضوع

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أُتْرُك أَثَرا