روي: “أن طلحة جاءه مال من حضرموت سبع مئة ألف، فبات ليلته يتململ
فقالت له زوجته: مالك؟
قال: تفكرت منذ الليلة .فقلت: ما ظن رجل يبيت وهذا المال في بيته؟
قالت: فأين أنت عن بعض أصدقائك، فإذا أصبحت؛ فادع بجفان وقصاع، فقسمه.
فقال لها: رحمك الله، إنك موفقة بنت موفق.
فقالت له زوجته: مالك؟
قال: تفكرت منذ الليلة .فقلت: ما ظن رجل يبيت وهذا المال في بيته؟
قالت: فأين أنت عن بعض أصدقائك، فإذا أصبحت؛ فادع بجفان وقصاع، فقسمه.
فقال لها: رحمك الله، إنك موفقة بنت موفق.
.
إنها أم كلثوم بنت الصديق، فلما أصبح؛ قسمها بين المهاجرين والأنصار، فلم يبق لبيته سوى صرة فيها نحو ألف درهم”.
إنها أم كلثوم بنت الصديق، فلما أصبح؛ قسمها بين المهاجرين والأنصار، فلم يبق لبيته سوى صرة فيها نحو ألف درهم”.
رواه الترمذي
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أُتْرُك أَثَرا